ياموطني
أرأكَ غارقاً
كأنكما تغرق اشلاء السفينة
مستسلماً لموته برغبةٍ
تراقب الاْمجاد خلستا .. بنظراتٍ حزينة
فلا حيا من بعدنا ذو عزةٍ
ولا تزينت عروسةٌ لعرسها بزينة
فلا حلا السوادُ مثل صاحبٍ
مواسيا كظل نخلةٍ
كانت تلف ظلها من حولنا كأمنا الحنينة
فتغرق الاْحياء صارت تبعاً..
مدينة ماسكتاً أيدي مدينة
ما احتملت أن تستبى ضحكاتنا
فغادرت حطامنا تبحث عن سكينة
سأعشق البكاء فيكَ حرفتاً
أما الحياة خالداُ
أو أختفي بماضيكَ رهينة
بلال الجميلي 2007
أرأكَ غارقاً
كأنكما تغرق اشلاء السفينة
مستسلماً لموته برغبةٍ
تراقب الاْمجاد خلستا .. بنظراتٍ حزينة
فلا حيا من بعدنا ذو عزةٍ
ولا تزينت عروسةٌ لعرسها بزينة
فلا حلا السوادُ مثل صاحبٍ
مواسيا كظل نخلةٍ
كانت تلف ظلها من حولنا كأمنا الحنينة
فتغرق الاْحياء صارت تبعاً..
مدينة ماسكتاً أيدي مدينة
ما احتملت أن تستبى ضحكاتنا
فغادرت حطامنا تبحث عن سكينة
سأعشق البكاء فيكَ حرفتاً
أما الحياة خالداُ
أو أختفي بماضيكَ رهينة
بلال الجميلي 2007
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق