في اللّوحة..
لا يطيرُ البجعُ عاليا
يستثمرُ الجدارُ الارتفاع
يرددُ عبارةَ: العرضُ مُستمر.
تكاثرت الأقدام
كأنَّ لا
أرضَ تحتَنا.
في العيد لا ينامُ بائعُ التذاكرِ
لا تغمضُ المصابيحُ أجفانَها
من يخرجُ من بابِ الدّخولِ يلعنُ الاتجاهات.
من رَسمَ الأغصانَ كانَ بديعا
أو رُبّما قصيرا
لا تَحُطُّ على أكتافِه الطّيور.
والفُسحةُ الزّرقاءُ سماءُ يافا
في العيد لا ينامُ بائعُ التذاكرِ
لا تغمضُ المصابيحُ أجفانَها
من يخرجُ من بابِ الدّخولِ يلعنُ الاتجاهات.
من رَسمَ الأغصانَ كانَ بديعا
أو رُبّما قصيرا
لا تَحُطُّ على أكتافِه الطّيور.
والفُسحةُ الزّرقاءُ سماءُ يافا
تُري
البَحرَ وجهَهُ المبتلَّ من جهةِ الشّرق.
لو دُققَ
النّظر.
كانت هناك عاصفة.
وابتسامة ..
كانت هناك عاصفة.
وابتسامة ..
من جلسةِ
رسمٍ مدفوعة الثّمن .
بلال الجميلي- بغداد 2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق